مرحبًا بكم في عدد هذا الأسبوع! في هذا العدد، نبدأ بخبر مثير عن استثمار سعودي جديد في صندوق جلوبال فينتشرز الثالث، الذي يهدف إلى دعم الشركات الناشئة في القطاعات التقنية مثل الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية. هذا الاستثمار الذي يتجاوز 150 مليون دولار يعكس التزام السعودية بتطوير بيئة ريادة الأعمال والابتكار. واخبار اخرى تجدونها في هذا العدد. نصيحة الأسبوع: “الاستثمار في الابتكار هو الاستثمار في المستقبل، فلا تتردد في دعم الأفكار الجديدة، فقد تكون هي المفتاح لنجاحك القادم!” 😊
إبدأ وتوسع في تجارتك مع التجزئة بشكلها الحديث مع زد، مع دعم كامل
سعر اوقية الذهب: $2639.68 (– 0.34%)
سعر اوقية الفضة: $29.62 (– 3.08%)
التغير في السعر منذ الأسبوع الماضي
“`
الإقتصاد
استثمار سعودي جديد
أعلنت السعودية للاستثمار الجريء عن استثمارها في صندوق جلوبال فينتشرز الثالث، الذي يركز على الشركات الناشئة في مراحلها الأولية. يهدف الصندوق، الذي يتجاوز حجمه 150 مليون دولار، إلى الاستثمار في القطاعات التقنية في السعودية ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وإفريقيا جنوب الصحراء. تشمل هذه القطاعات تقنيات سلاسل الإمداد، والتقنيات الزراعية، وحلول الحوسبة السحابية، والذكاء الاصطناعي. هذا الاستثمار يأتي ضمن برنامج SVC لدعم الصناديق التي تستثمر في الشركات الناشئة السعودية.
التأثير
– يعزز هذا الاستثمار من قدرة الشركات الناشئة في المنطقة على النمو والابتكار.
– يساهم في تطوير القطاعات التقنية الحيوية، مما يعزز من الاقتصاد الرقمي في السعودية.
نظرة الى الوراء
– تأسست SVC في عام 2018 بهدف دعم تمويل الشركات الناشئة والمنشآت الصغيرة والمتوسطة، مما يعكس التزام السعودية بتطوير بيئة ريادة الأعمال.
الأخطار المالية تهدد الأعمال
تعد الأخطار المالية ثاني أكبر عائق يواجه رواد الأعمال، حيث تشمل التحديات المالية إنشاء الصناديق والحفاظ على الميزانية واستدامة الإيرادات. يواجه رواد الأعمال عقلية الوفرة أو الندرة، مما يعني أن النجاح قد يكون مؤقتًا. هناك 582 مليون رائد أعمال عالميًا، منهم 33.2 مليون في الولايات المتحدة. التغلب على هذه العقلية يتطلب خطوات حاسمة مثل الاستثمار الاستراتيجي وبناء فريق متميز.
التأثير
– الاستثمار الاستراتيجي في الأوقات الصعبة مثل جائحة كوفيد-19 يمكن أن يضمن النجاح. – بناء فريق متميز يشمل مصرفيًا موثوقًا ومحاسبًا قانونيًا ومستشارًا ماليًا يمكن أن يساعد في التغلب على التحديات المالية. – تنويع مصادر الدخل يساهم في تحقيق تدفق نقدي مستدام.
دعم سعودي للابتكار
أطلقت هيئة تنمية البحث والتطوير والابتكار بالتعاون مع البرنامج الوطني لتنمية تقنية المعلومات “البرنامج السعودي لمنح الابتكار” لدعم الشركات الناشئة ورواد الأعمال. يهدف البرنامج إلى تحويل الأفكار والأبحاث إلى حلول لمواجهة التحديات الوطنية في مجالات مثل صحة الإنسان واستدامة البيئة. البرنامج يوفر تمويلًا مستدامًا دون التنازل عن الملكية الفكرية، ويشجع التعاون بين الشركات والمراكز البحثية.
التأثير
– تعزيز دور الشركات الصغيرة والمتوسطة في البحث والابتكار. – زيادة مشاركة القطاع الخاص في المنظومة البحثية. – تقديم حلول تقنية مبتكرة لدعم التنوع الاقتصادي.
نظرة الى الوراء
في السنوات الأخيرة، شهدت السعودية اهتمامًا متزايدًا بالابتكار كجزء من رؤية 2030، مما يعزز من دور البحث والتطوير في الاقتصاد الوطني.
ازدهار الشركات الناشئة
يشهد الخليج عصراً ذهبياً للشركات الناشئة ورواد الأعمال، وفقاً للمنتدى الاقتصادي العالمي. تتقدم النظم البيئية لدعم الشركات الناشئة الرقمية، مع توسع القطاع الخاص كعنصر أساسي للطموحات الوطنية. صناديق الثروة السيادية الخليجية تمتلك أكثر من 4 تريليونات دولار من الأصول، مما يعزز الاستثمارات في الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا المناخ وغيرها.
التأثيرات المضاعفة
– الشركات الصغيرة تستفيد من الاستثمارات الضخمة في البنية التحتية والذكاء الاصطناعي. – في الولايات المتحدة، يؤدي الاستثمار إلى زيادة الطلب على السلع والخدمات المحلية.
نظرة الى الوراء
– تضاعفت استثمارات رأس المال المغامر في الخليج أربع مرات من 2017 إلى 2022. – تسعى السعودية والإمارات إلى تعزيز الابتكار من خلال شراكات مع مؤسسات بحثية دولية.
ريادة الأعمال تزدهر
شهد قطاع ريادة الأعمال في السعودية نمواً ملحوظاً بنسبة 62% خلال الربع الثالث من العام الحالي، وفقاً لتقرير الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة “منشآت”. بلغ عدد السجلات التجارية الجديدة 135.9 ألف سجل، حيث استحوذت النساء على 46.8% منها. كما تم استثمار 1.9 مليار ريال في شركات ناشئة سعودية، مع عقد 104 صفقات منذ بداية العام وحتى نهاية سبتمبر. استفاد أكثر من 25 ألف منشأة ورائد أعمال من خدمات الدعم المهني والتجاري المقدمة من “منشآت”.
التأثير
– يعكس هذا النمو التزام السعودية بتعزيز بيئة ريادة الأعمال ودعم الشركات الناشئة. – يساهم في تنويع الاقتصاد وتقليل الاعتماد على النفط. – يعزز من دور المرأة في الاقتصاد من خلال زيادة نسبة مشاركتها في ريادة الأعمال.
نظرة الى الوراء
– في السنوات الأخيرة، شهدت السعودية تحولات كبيرة في دعم ريادة الأعمال، مع إطلاق مبادرات حكومية مثل رؤية 2030 التي تهدف إلى تعزيز الابتكار والتنمية الاقتصادية.
استثمارات ضخمة في التعليم
أعلنت EdVentures عن استثمارها بمبلغ مكون من ستة أرقام في شركتي Schoolz وIbn Sina Training Academy، وهما شركتان ناشئتان في مجال التكنولوجيا التعليمية في مصر. تأسست Schoolz في عام 2020 وتقدم حلول نقل طلاب آمنة وموثوقة، بينما تقدم Ibn Sina برامج تدريب طبية متخصصة. يهدف برنامج EdTech Ventures Studio إلى تسريع نمو النظام البيئي للتكنولوجيا التعليمية في مصر والشرق الأوسط الأوسع.
التأثير
– يساهم هذا الاستثمار في تعزيز الاقتصاد الرقمي في مصر. – يخلق فرص عمل جديدة للشباب. – يعزز جودة التعليم من خلال الابتكار في قطاع التكنولوجيا التعليمية.
نظرة الى الوراء
في السنوات الأخيرة، شهدت مصر نمواً ملحوظاً في قطاع التكنولوجيا التعليمية، مع زيادة الاستثمارات والاهتمام من قبل الشركات الناشئة والمستثمرين على حد سواء.
ضريبة جديدة بالكويت
أعلنت الكويت عن فرض ضريبة بنسبة 15% على الكيانات متعددة الجنسيات اعتبارًا من 1 يناير المقبل. يهدف هذا القرار إلى الحد من التهرب الضريبي ومنع تسرب الإيرادات إلى دول أخرى. كانت الكويت قد بدأت في تطبيق الحد الأدنى العالمي للضرائب على الشركات الكبرى في بداية 2024، وهو ما توقعته “فايننشال تايمز” بزيادة الإيرادات الضريبية السنوية بنسبة تصل إلى 9% عالميًا.
التأثير
– من المتوقع أن يؤدي هذا القرار إلى زيادة الإيرادات الضريبية المحلية. – قد يقلل من الحوافز للشركات لاستخدام الملاذات الضريبية. – يعزز من موقف الكويت في النظام الضريبي الدولي.
الدولار يرتفع قريباً
تتوقع وول ستريت ارتفاع الدولار الأمريكي مقابل العملات الأخرى في المستقبل القريب، مدفوعاً بسياسات الرئيس المنتخب دونالد ترمب. تشير التوقعات إلى أن الدولار قد يصل إلى نقطة التعادل مع اليورو، مع استمرار ارتفاعه مقابل العملات الآسيوية. تتوقع البنوك الكبرى مثل “بنك أوف أميركا” و”جيه بي مورغان” و”بي إن بي باريبا” أن يستمر الدولار في الارتفاع خلال 2025، مع تأثيرات محتملة من الرسوم الجمركية والسياسات النقدية.
التوقعات
– الدولار قد يصل إلى نقطة التعادل مع اليورو. – استمرار ارتفاع الدولار مقابل العملات الآسيوية. – تأثير الرسوم الجمركية والسياسات النقدية على الدولار.
دبي تتألق في الأسواق
شهدت سوق دبي المالية أداءً متميزًا في عام 2024، حيث سجلت أعلى إغلاق سنوي منذ عام 2007 بفضل القطاع العقاري. ارتفع مؤشر السوق بنسبة 27.1% ليصل إلى 5159 نقطة، مما يعكس استمرار النمو للعام الرابع على التوالي. في المقابل، لم تكن الشركات السعودية ضمن قائمة الأفضل أداءً، حيث تأثرت الأسواق الخليجية الأخرى بتراجع أسعار النفط.
التوقعات
– من المتوقع استمرار صعود سوق دبي في العام الجديد.
– إدراج المزيد من الشركات قد يعزز من جاذبية السوق للمستثمرين الأجانب.
نظرة الى الوراء
– في عام 2007، شهدت الأسواق المالية العالمية أزمة كبيرة أثرت على أداء الأسواق الخليجية، لكن سوق دبي تمكنت من التعافي وتحقيق نمو مستدام.
طلبات تتصدر الطروحات
جمعت الطروحات الأولية في الخليج ما يزيد عن 13.1 مليار دولار في 2024، حيث طرحت شركات من قطاعات عدة تشمل التجزئة والرعاية الصحية والطاقة والخدمات المالية، مما ساهم في تعميق أسواق المال في المنطقة. سوق دبي كان الأبرز بين الأسواق الخليج من حيث حجم الاكتتابات، بعد إحرازه أكبر طرح خليجيا من خلال اكتتاب شركة “طلبات”، إضافة إلى طرحين من بين أكبر 10 طروحات خليجية. يعد طرح شركة “طلبات” التابعة لشركة “دليفري هيرو” الألمانية، والمتخصصة في الطلب عبر الانترنت أكبر طرح في المنطقة، بعدما جمعت 2.03 مليار دولار، من خلال بيع 20 % من أسهمها، ليمثل بذلك 15.5 % من حجم الطروحات في المنطقة.
الأثر
– الإمارات كانت الأبرز في الطروحات، بعدما جمعت بورصتي دبي و أبوظبي، ما يصل إلى 6.2 مليار دولار. – البورصة السوق السعودية استطاعت أن تجمع من خلال الطروحات الأولية نحو 4.3 مليار دولار تقريبا ما جعلها 7 أكبر بورصة في العالم من حيث قيم الطروحات. – بورصات الامارات والسعودية تستمر في تسجيل العديد من الطروحات الأولية في السوق مع إقبال واسع من قبل المستثمرين مع تنوع الفرص الاستثمارية. – بورصة مسقط سجلت أكبر طرح أولي في تاريخها خلال العام الجاري، من خلال أكتتاب شركة “أو كيو للإنتاج”.
نظرة الى الوراء
في السنوات السابقة، كانت الطروحات الكبرى في الخليج تقتصر غالبًا على الشركات الحكومية، لكن 2024 شهد تنوعًا أكبر في القطاعات والشركات الخاصة، مما يعكس نضج الأسواق المالية في المنطقة. الطروحات الأولية في الخليج شكلت نحو 11 % من إجمالي الإكتتابات الأولية العالمية خلال العام الجاري، ما يعكس تنامي الطروحات في المنطقة والتي سجلت طلبات مكثفه سواء من قبل المؤسسات المالية أو حتى الأفراد.
وظائف سعودية قياسية
ارتفع معدل البطالة بين السعوديين بنهاية الربع الثالث من العام الجاري إلى 7.8%، بعد أن كان 7.1% في الربع الثاني، وفق بيانات الهيئة العامة للإحصاء. رغم ذلك، شهد القطاع الخاص السعودي إضافة 60 ألف وظيفة جديدة، ليصل عدد السعوديين العاملين فيه إلى 2.38 مليون موظف. يعزى هذا النمو إلى عدة عوامل، منها تمكين المرأة وزيادة الإنفاق الحكومي وبرامج التوطين.
التأثير
– ارتفاع معدل البطالة للسعوديات إلى 13.6% وللذكور إلى 4.7%. – زيادة المشاركة في القوى العاملة للسعوديين إلى 51.5%.
نظرة الى الوراء
في عام 2016، كان معدل البطالة للسعوديات 34.5%، بينما انخفض الآن إلى 13.6%، مما يعكس جهود تمكين المرأة في سوق العمل.
استحواذ ضخم في NEOPAY
استحوذت مجموعة Arcapita القابضة وDgpays على حصة أغلبية في شركة NEOPAY الإماراتية للدفع الرقمي بقيمة 385 مليون دولار. هذه الصفقة تتيح لـ NEOPAY الاستفادة من خبرات Arcapita وDgpays لتوسيع نطاقها في السوق وتقديم حلول دفع متطورة. بنك المشرق سيحتفظ بحصة أقلية كبيرة في الشركة.
التأثير
* تعزيز الابتكار في قطاع الدفع الرقمي في الإمارات. * توسيع نطاق NEOPAY في الشرق الأوسط. * دعم الاقتصاد غير النقدي في الإمارات.
نظرة الى الوراء
تأسست NEOPAY كشركة تابعة لبنك المشرق، ولعبت دورًا محوريًا في دعم الاقتصاد غير النقدي في الإمارات من خلال تقديم حلول دفع سلسة لمختلف الصناعات.
تحديات سوق العمل
شهد سوق العمل السعودي تطورات ملحوظة في السنوات الأخيرة، حيث تسعى المملكة لتحقيق رؤية 2030 التي تهدف إلى تنويع الاقتصاد وتمكين الكفاءات الوطنية. ومع ذلك، تواجه السوق تحديات بسبب تأثيرات الرأسمالية المتوحشة التي تفضل المصالح الاقتصادية قصيرة الأجل على العدالة والاستدامة.
الواقع الحالي
– القطاع الخاص يضم 11.27 مليون موظف، منهم 8.91 مليون أجنبي. – نسبة السعوديين في القطاع الخاص تبلغ 23.59% فقط. – ارتفاع العقود المؤقتة بنسبة 35% بين 2020 و2023. – الأجور الأجنبية تقل بنسبة 40% عن السعوديين.
نظرة الى الوراء
في السنوات الماضية، أطلقت المملكة عدة مبادرات لتوطين الوظائف ودعم المرأة، لكن التحديات ما زالت قائمة. تحتاج السوق إلى تفعيل الأنظمة والرقابة لتحقيق التوازن بين الربحية والاستدامة، مما يدعم رؤية 2030.
وظائف تحت التهديد
في العقد الأخير، شهد العالم تطورًا هائلًا في تقنيات الذكاء الاصطناعي، مما أدى إلى تأثيرات عميقة على سوق العمل العالمي. هذا التحول أثار تساؤلات حول العلاقة بين الذكاء الاصطناعي والتنمية البشرية، وكيف يمكن تحقيق توازن يضمن استفادة البشرية من هذه التقنيات دون التضحية بالفرص الوظيفية. تشير الدراسات الحديثة إلى أن الذكاء الاصطناعي قد يسهم في إحداث تغييرات جذرية في سوق العمل. وفقًا لتقرير صادر عن منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) فإن التكنولوجيا ستؤثر على “كافة قطاعات الخدمات تقريبًا وكل المهن”، مع تسجيل “سرعة تطور غير مسبوقة”. من ناحية أخرى؛ يُتوقع أن يسهم الذكاء الاصطناعي في إيجاد فرص عمل جديدة. تقرير صادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي يشير إلى أن الذكاء الاصطناعي قد يقضي على 85 مليون وظيفة بحلول عام 2025، ولكنه سيوجد حوالي 97 مليون وظيفة جديدة. هذا التحول يتطلب من القوى العاملة التكيف مع المهارات الجديدة والتوجه نحو التعليم المستمر لضمان البقاء في سوق العمل المتغير.
التأثير
– الذكاء الاصطناعي يهدد الوظائف التقليدية ولكنه يخلق فرصًا جديدة. – الدول النامية تواجه تحديات في تبني التقنيات بسبب نقص البنية التحتية. – الشركات التي تبنت الذكاء الاصطناعي شهدت زيادة في الإيرادات وانخفاض في التكاليف.
تذبذب الأسواق المالية
تُعد الأسواق المالية مرآة تعكس تفاعلات المستثمرين وتوقعاتهم. في فترات “المسارات العرضية”، لا يوجد اتجاه واضح للأسعار، مما يثير اهتمام المحللين حول نوايا “صنّاع السوق”. التجميع هو فترة تستغلها المؤسسات لجمع الأسهم بأسعار منخفضة، بينما الإحباط يستخدم لإثارة القلق ودفع المستثمرين للبيع بأسعار أقل.
التأثير
• السيولة: تحتاج المؤسسات وقتاً لجمع الأسهم دون رفع الأسعار. • إدارة المخاطر: الإحباط يتيح شراء الأسهم بأقل تكلفة. • التخطيط طويل الأجل: فهم سلوك المستثمرين الأفراد يساعد في توجيه الحركة السعرية.
نظرة الى الوراء
في الماضي، كانت فترات التجميع والإحباط تُستخدم لتحقيق مكاسب كبيرة عند تحرك السوق بشكل قوي بعد فترة من الركود.
التكنولوجيا
تمويل ضخم لكالو
أعلنت شركة Calo الناشئة في مجال تكنولوجيا الأغذية عن جمع 25 مليون دولار في جولة تمويل من الفئة B بقيادة Nuwa Capital، بمشاركة STV وKhwarizmi Ventures. تأسست Calo في أواخر 2019 وتقدم خدماتها في السعودية والإمارات والبحرين وقطر والكويت، حيث تتيح للمستخدمين إنشاء خطط وجبات مخصصة عبر تطبيقها. وتعتبر الشركة الأسرع نموًا في العالم في مجال الاشتراكات الغذائية، حيث حققت نموًا سنويًا مركبًا بنسبة 100% خلال السنوات الخمس الماضية.
النظرة المستقبلية
– تخطط Calo لاستخدام التمويل لتعزيز مكانتها في منطقة الخليج والتوسع في خطوط أعمال جديدة مثل البيع بالتجزئة. – تسعى الشركة أيضًا للتوسع دوليًا من خلال الاستحواذ على شركة بريطانية في الربع الأول من 2025.
استثمار عماني جديد
أعلنت وكالة الأنباء العمانية عن استحواذ جهاز الاستثمار العُماني على حصة في شركة xAI المتخصصة في الذكاء الاصطناعي والمملوكة لرجل الأعمال إيلون ماسك. يُعد هذا الاستثمار الثاني لجهاز الاستثمار العُماني في شركات ماسك، حيث يمتلك الجهاز بالفعل حصة في شركة SpaceX. لم يُكشف عن قيمة الصفقة أو حجم الحصة، لكن يُعتبر هذا الاستثمار بوابة استراتيجية لسلطنة عُمان للوصول إلى التقنيات المتقدمة عالميًا.
النظرة المستقبلية
– الاستثمار في xAI يعكس توجه عُمان نحو تعزيز مكانتها في مجال التكنولوجيا المتقدمة. – قد يفتح هذا الاستثمار فرصًا جديدة للتعاون مع شركات عالمية في مجال الذكاء الاصطناعي.
ثورة صناعية خامسة
تتحدث المقالة عن إمكانية قراءة أفكار البشر باستخدام الذكاء الاصطناعي، مما يمهد لعصر الثورة الصناعية الخامسة. تعتمد التقنية على فهم إشارات الدماغ الكهربائية والكيميائية، حيث يتم استخدام أجهزة مثل EEG وfMRI لالتقاط هذه الإشارات وتحليلها باستخدام خوارزميات الذكاء الاصطناعي. وقد نجحت بعض الأبحاث في تحويل الإشارات الدماغية إلى نصوص مكتوبة، مما يفتح آفاقاً جديدة في مجالات الرعاية الصحية والتواصل والبحث العلمي.
التحديات الأخلاقية
– الخصوصية أثناء استخراج الأفكار. – الاستخدامات السلبية مثل التجسس أو السيطرة على الأفكار.
الإتجاهات
تجارة إلكترونية متغيرة
تشهد التجارة الإلكترونية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا نموًا سريعًا، حيث من المتوقع أن تصل إلى ما يقرب من 50 مليار دولار بحلول عام 2028. التقنيات الجديدة تغير كيفية عمل البيع بالتجزئة عبر الإنترنت، مما يخلق فرصًا جديدة وتحديات للشركات. في هذا السياق الديناميكي، تعد القدرة على التكيف أمرًا حاسمًا. في هذا المقال، تشارك Vera Modenova، الرئيسة التنفيذية للعمليات في Flowwow، أفكارها حول ما يمكن توقعه في سوق التجارة الإلكترونية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في عام 2025.
التوجهات الرئيسية
– الذكاء الاصطناعي يعزز التسوق الشخصي، حيث تستخدم العلامات التجارية خوارزميات مبتكرة لتحليل البيانات وتقديم تجارب فريدة. – التجارة الصوتية تتطلب معالجة اللغة الطبيعية لفهم اللهجات العربية المتنوعة. – وسائل التواصل الاجتماعي تلعب دورًا محوريًا في تشكيل التسوق عبر الإنترنت، مع التركيز على المحتوى الذي ينشئه المستخدمون. – الأجيال الجديدة مثل Gen Z وGen Alpha تفضل التجارب التفاعلية والمحتوى القصير. – حلول الدفع المتنوعة مثل BNPL والعملات المشفرة تزداد شعبية. – التسويق في الميتافيرس يوفر تجارب غامرة وجذابة.
نظرة الى الوراء
– في السنوات الأخيرة، شهدت التجارة الإلكترونية في المنطقة تحولًا كبيرًا بفضل الابتكارات التكنولوجية وزيادة الاعتماد على الإنترنت، مما أدى إلى تغيير جذري في سلوك المستهلكين وتوقعاتهم.
قناعات 2025
مع التقدم في العمر، ندرك أن الحياة ليست عن الكمال، بل عن التجربة والنمو. في مقال صحيفة مال، يشارك محمد بن نخيلان الشمري 12 قناعة أساسية تشكل خارطة طريقه لعام 2025. من بين هذه القناعات، أهمية العلاقة مع الذات، حيث أن احترام النفس يجذب علاقات صحية. كما يؤكد على أن النجاح يأتي بالمحاولة والاستمرارية، وأن العلاقات تُبنى على الثقة والصدق.
النظرة المستقبلية
– التركيز على تطوير الذات والاستثمار فيها. – التوازن بين الحياة الشخصية والعمل لتحقيق السعادة. – أهمية التمارين والاستيقاظ المبكر كاستثمار طويل الأمد.
نظرة الى الوراء
في الماضي، كانت القناعات تتغير ببطء، لكن مع تسارع وتيرة الحياة، أصبح من الضروري التكيف بسرعة مع التغيرات والتحديات الجديدة.
————–
ما الذي أعجبك او لم يعجبك في النشرة ؟ رأيك يهمنا
————–
هل وصلتك هذه النشرة عبر صديق؟ تابع الآن ليصلك كل جديد.
منصّة روّاد
